عدنا ننزف مجددا حروفا لا أعلم ما الذي ستشكله لي بعد أن أنتهي .. . هل سأندم على ما أكتب ؟
لا لن أندم لأني أكتب ما يختلج بي و لعلها حروف تضئ فكرة لدى أخرين!
1- كيف كانت جميلة ليالي منطقة الخوض التجاريه في شهري 7 و 8، و لكن كل شئ تغير مع بدء الجامعه! إمتلئت الخوض مجددا بطلبة الجامعه الذين بدؤا يحسون بأنهم كبار بعد أن تخرجوا من الثانويه ( الصف الثاني عشر) و أصبحوا يسكنون شقق العزابيه (سكن الطلاب)، كم أتمنى لو ينتهي مشروع المجمع الطلابي السكني الذي سمعت عنه! كدت أن أًيب مرتين في الخوض البارحه! الأولى بسيارتي حين كنت اقود نحو المحل التجاري بالسوق و كادت سياره إيجار أن تصدمني و أجد بداخلها ثلاثة شباب شواربهم لازالت تنمو و خفيفة (يبدوا انهم يتركونها هكذا حتى يحسوا بأنهم بالغين و كبار في السن) أكثر ما غاضني أنهم كانوا يضحكون بسبب فراملهم المفاجئه و التي لولا تدخل القدر لصدموني بسيارتهم قبل ان تعمل تلك الفرامل التي بدا من صوتها انها قد تعبت منهم!
نزلت نحوهم و نزل سائق السياره، تحادثنا و كدنا نتشابك بسبب استهزائه، فأردت الإتصال بالشرطه و لكن اصدقائه اسرعوا بالنزول و اقناعي بعدم الإتصال لأنهم طلبة في الجامعه و قد تؤثر مثل تلك الأحداث على مستقبلهم الدراسي!
مرة أخرى و أن أمشي و رأيت سيارة إيجار أخرى تندفع في الشارع و لولا ستر ربك لأنعطفت و أصابتني أنا أو غيري من المشاه ، و كان مظهر السائقين يدل على انهم صغار السن . . طلبة الجامعه، ناهيك عن السهر حتى وقت متأخرو سماع أصواتهم في الساعات الأولى من الفجر و هم يمشون بجلابيب النوم بدلا من الدشداشه العمانية أو أي لبس أخر جيد! و كذلك وجود بعض الشواذ ممن يذهبون للتسوق بوزارهم!!!!!!!!!! وزار يا جماعه؟؟؟؟ أين القيم و الأخلاق و الحياء؟
طلبة الجامعه وفقكم الله جميعا . . و هدى الله أغلبكم . . للأسف!
لا لن أندم لأني أكتب ما يختلج بي و لعلها حروف تضئ فكرة لدى أخرين!
1- كيف كانت جميلة ليالي منطقة الخوض التجاريه في شهري 7 و 8، و لكن كل شئ تغير مع بدء الجامعه! إمتلئت الخوض مجددا بطلبة الجامعه الذين بدؤا يحسون بأنهم كبار بعد أن تخرجوا من الثانويه ( الصف الثاني عشر) و أصبحوا يسكنون شقق العزابيه (سكن الطلاب)، كم أتمنى لو ينتهي مشروع المجمع الطلابي السكني الذي سمعت عنه! كدت أن أًيب مرتين في الخوض البارحه! الأولى بسيارتي حين كنت اقود نحو المحل التجاري بالسوق و كادت سياره إيجار أن تصدمني و أجد بداخلها ثلاثة شباب شواربهم لازالت تنمو و خفيفة (يبدوا انهم يتركونها هكذا حتى يحسوا بأنهم بالغين و كبار في السن) أكثر ما غاضني أنهم كانوا يضحكون بسبب فراملهم المفاجئه و التي لولا تدخل القدر لصدموني بسيارتهم قبل ان تعمل تلك الفرامل التي بدا من صوتها انها قد تعبت منهم!
نزلت نحوهم و نزل سائق السياره، تحادثنا و كدنا نتشابك بسبب استهزائه، فأردت الإتصال بالشرطه و لكن اصدقائه اسرعوا بالنزول و اقناعي بعدم الإتصال لأنهم طلبة في الجامعه و قد تؤثر مثل تلك الأحداث على مستقبلهم الدراسي!
مرة أخرى و أن أمشي و رأيت سيارة إيجار أخرى تندفع في الشارع و لولا ستر ربك لأنعطفت و أصابتني أنا أو غيري من المشاه ، و كان مظهر السائقين يدل على انهم صغار السن . . طلبة الجامعه، ناهيك عن السهر حتى وقت متأخرو سماع أصواتهم في الساعات الأولى من الفجر و هم يمشون بجلابيب النوم بدلا من الدشداشه العمانية أو أي لبس أخر جيد! و كذلك وجود بعض الشواذ ممن يذهبون للتسوق بوزارهم!!!!!!!!!! وزار يا جماعه؟؟؟؟ أين القيم و الأخلاق و الحياء؟
طلبة الجامعه وفقكم الله جميعا . . و هدى الله أغلبكم . . للأسف!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق